منذ ١٠ أيام
تساءل موقع أتلانتيكو، "عما إذا كانت رغبة الغرب في عدم التصعيد ضد إيران أدت في النهاية إلى تصعيد بطيء، ولكنه هائل وكبير في ذات الوقت؟"
منذ شهر واحد
يطرح موقع "أتلانتيكو" الفرنسي عددا من الأسئلة؛ أهمها "كيف تتمكن روسيا من التغلب على العقوبات الدولية من خلال هذه التبادلات مع قوى معينة معادية للولايات المتحدة؟".
منذ ٧ أشهر
في ظل اهتمامها المتصاعد بالقارة الإفريقية، رأى مركز دراسات تركي أنه رغم ما تزعمه إيران من أنها تهدف إلى "الوقوف إلى جانب المظلومين" حول العالم، إلا أن أهدافها الحقيقية تتمثل في مصالحها الخاصة.
منذ ٩ أشهر
تسعى العديد من القوى الفاعلة غير القارية، بما في ذلك الصين واليابان وكوريا الجنوبية والهند وتركيا، إلى زيادة وجودها ونفوذها في القارة من خلال تنظيم مؤتمرات قمة بالشراكة مع البلدان الإفريقية.
منذ عام واحد
من المرجح أن تؤدي العزلة المتزايدة إلى إثقال كاهل الذين يعتمدون على الدول الأجنبية من الناحية التكنولوجية، لا سيما أن الوعود بالمنتجات الروسية البديلة ماتزال محصورة بالمستوى النظري.
منذ عامين
تزايدت خلال السنوات الأخيرة الأحاديث عن "التآكل الخفي لهيمنة الدولار"[1] وعن "عوامل التنويع النشطة وصعود عملات الاحتياطيات غير التقليدية" في كثير من وسائل الإعلام وحتى على موقع "صندوق النقد الدولي".